المسار الوظيفيعام

من قصص التحويل المهنى – خضر

من قصص التحويل المهنى – خضر

محمد حسام خضر خبير واستشاري الأعمال، مؤلف، مؤسس فتكات وشركات أخرى، مهندس درس درجة الماجستير في إدارة الأعمالتخرج في 2017

من قصص التحويل المهنى – خضر  : الكثير من المرات 🙂

  1. كنت سأدخل القسم الأدبي في الثانوية لأصبح شاعرا لكنني دخلت القسم العلمي وأفادني في تشكيل طريقة تفكيري.
  2. كنت سأدخل كلية الطب لأصبح طبيبا لكنني دخلت كلية الهندسة، وأسهمَت كثيرا في تكوين طريقة رؤيتي للأمور وفي أن أتجرأ على التنفيذ.
  3. كنت سأدخل الهندسة الكيميائية لأصبح مهندسا كيميائيا لكنني دخلت الهندسة الكهربية الأسهل في الاستذكار لأنشغل بتعلم التصميم والكمبيوتر ويصبح هذا عملي فيما بعد.
  4. كنت سأعمل في مصنع كمهندس كهرباء لكنني بدأت مجال تصميم المواقع، وأكسبني هذا المجال سعادة كبيرة.
  5. اضطررت إلى إغلاق الشركة فعملت مسؤول مبيعات في شركة كمبيوتر، وتعلمت التعامل مع الزملاء ومع المديرين ومع العملاء.
  6. بعد أن كنت مسؤول مبيعات وأصبحت مسؤولا عن القسم انتقلت إلى وظيفة أخرى هي التخطيط للتسويق وكذلك المبيعات، وكانت تجربة جميلة تعلمت فيها وأظهرت فيها قدراتي.
  7. بعد أن قضيت سنتين تقريبا تحولت إلى مجال التدريب لأصبح مدرب كمبيوتر وكنت أتوقع أن أقضي عمري بهذا الشكل، وكان مجالا رائعا يعطيني مساحة للإبداع والإفادة المباشرة وتكوين الصداقات.
  8. تحولت إلى مصمم جرافيكس في شركة أصبح صاحبها أعز أصدقائي، واستفدت من وجودي معه كثيرا مما سهّل عليّ التعامل مع الناس وفهمهم.
  9. بعد سنة عدت لشركتي وأصبحت مدير الشركة في مجال البرمجة والتصميم، ومكّنني هذا من عمل اسم جيد في السوق ومن التحكم في وقتي بشكل كامل.
  10. أنشأت مشروعا على الإنترنت ثم آخر ثم آخر وأصبحت رائد أعمال، ووجدت في هذا الأمر استغلالا لمهارات لم أكن أستفيد منها بشكل كبير كاقتراح الأفكار والتجريب المستمر والتواصل مع الناس والتنظيم.
  11. أصبحت شريكا إداريا في شركة استثمار مخاطر، واستفدت علاقات جيدة وعرفت كيف يفكر المستثمرون.
  12. أصبحت مستشارا في مجال الأعمال بشكل عام وأعطاني هذا حرية كبيرة.
  13. أصبحت كاتبا ومؤلفا وشعرت بأنني بدأت نقل العلم وتوصيله.
  14. أصبحت أدرّب رجال الأعمال والمستثمرين في إطار المؤسسات المانحة، وأشعر بالسعادة عندما يقارنون بين ما كانوا عليه وبين ما أصبحوا عليه.
  15. الآن أنا لا أعرف الخطوة القادمة، فمنذ ثلاث سنوات لم أكن أتصور النقاط من 11 إلى 14، وكل ما حدث هو بتوفيق الله، ولذلك فأنا لا أتحكم في شيء في حياتي وإنما أنا سعيد بأن أتركها لله يرسل إلي الفرص فأتناولها وأسعى فيها كما أستطيع دون أن أعرف ما إذا كانت ستمثل محطة في حياتي أم بقية حياتي.

تناولنا في هذا المقال واحده من قصص التحويل المهنى – خضر : محمد حسام خضر خبير واستشاري الأعمال

من قصص التحويل المهنى – خضر

من قصص التحويل المهنى - خضر من قصص التحويل المهنى - خضر

 

يمكنكم مشاهده أيضا

خطوات كتابة السيرة الذاتية

لماذا يبحث الشباب العربي عن الوظائف أكثر من إنشاء المشاريع الخاصة؟

كيف تحصل على عمل إذا فقدت وظيفتك أثناء تفشي وباء كورونا؟

كيف يحقق الإنسان التوازن بين الحياة العملية وحياته الشخصية؟ للوصول الي السعادة المهنية

تحميل احدث قالب سيرة ذاتية مدفوع الثمن بالمجان يدعم العربى والإنجليزى بصيغة الورد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى